أحباب دين إخوتي إخوتي بنورها كشمعة ..
إليكم عمالقة المجد وبعض من سكون الشموخ ونظرات العزة والإباء
إليكم أحبابنا تمر نسمات اليوم لتذكرنا بكم وتحط أمواج البحر عند عتبات أرجلنا لتحمل لنا أسمائكم فنود أن تغدو ولا تعود هذه المرة أن تذهب دون عادتها بالرجوع لتحطم كبرياء الصخور نريد لها أن تغذو بعيدا حتى تصل هناك بحر غزة الهدار لتصل تحياتنا ومحبتنا لكم لكن أين أنتم من بحر غزة! وحي الشيخ رضوان الذي سرتم فيه يوما والصيدلية التي وقفتم يوما بقربها أين أنتم منها هي تشتاقكم ولازالت تفتخر بوقع خطواتكم هناك على أرضها ... لكن الشوق يمكنه أن يطير ليحط رحاله في سلفيت أو رافات أو حيثما حملتكم الأرض ..
حفظكم الله وحفتكم دعواتنا مع كل شروق ،،
تحية رشاش أم البراء . البراء . يحيى الصغير الكبير
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق