أردت التعليق على عودة سامي الحاج أخيرا ممرغا أنف سجانيه في التراب ..
لقد عذبوه نعم .. ساموه ألوان وأصناف العذاب نعم .. عادوا به محمولا هزيلا .. لكنه انتصر ..انتصرت كاميرا سامي الحاج على زنازينهم الكالحة السوداء ..
انتصرت ابتسامته الصافية التي رأيناها يوم رجع.. على قلوبهم الحاقدة المتميزة غيظا وضيقا وظلمة..
ابتسامته تلك تظهر مدى قوة سامي ومدى الإيمان الذي يعمر صدره فنور تلك الإبتسامة انعكس عفويا على وجه..
و كلماته التي خرجت قوية صامدة : ففي اللحظة الأولى التي يتاح له فيها الحديث بعد خروجه من جحيم الشياطين يعلنها مزلزلة لا راحة لي
و كلماته التي خرجت قوية صامدة : ففي اللحظة الأولى التي يتاح له فيها الحديث بعد خروجه من جحيم الشياطين يعلنها مزلزلة لا راحة لي
حتى أحرر كل الأبرياء هناك بعون الله
ليتضح لنا أن ما أرادوه جحيما جعله الله جنة في صدره العامر بالإيمان .. فأي ثبات ذاك يا سامي قواك الله
برنامج جديد كذلك أعلن عنه بطلنا ،، يوميات سجين نحن في انتظاره بلهفة ،،
لا أدري في الحقيقة كنت سأبدأ الحديث عن حسن لكن الكلام أخذني إلى حيث سامي مرة أخرى
في الحقيقة كنت أريد أن أقول .. أنه لاأعلم لم ذكرني منظر سامي الحاج حين سمعت خبر إطلاقه ... بصورة أخرى هي لحسن سلامة !
في الحقيقة كنت أريد أن أقول .. أنه لاأعلم لم ذكرني منظر سامي الحاج حين سمعت خبر إطلاقه ... بصورة أخرى هي لحسن سلامة !
رغم المفارقة بين الصورتين وبعد المسافات لكن يبدو السجان واحد!
حسن سلامة بطل آخر ينتظر النور
فاللهم فك أسره يارب العالمين
يبدو أن الكلمات لم تعد مترابطة فدعونا نختم ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق