نقاوم مجاراة التيار العام حولنا كمن يجدف ضد موج عاتي في بحر لجي
ثم نتعب
هل تغيرت نفوسنا لذلك بات للتعب طريق يكوي به هممنا التي ظنناها لا تكتوي ولا تكل و لاتمل
على الإنسان اليوم مراجعة الكثير من انسانيته ...
هل لا زال البشر كما كانوا يوم أن كانوا فطرا سوية ومشاعر محبة وقلوبا طاهرة ..
سبحان الذي جعل من حولنا ورودا وشجرا ونباتات وطيورا نتأملها فنرى البراءة فيها من جدبد فنتذكر الفقد الأليم الذي ضيعناه في دواخلنا الغضة ..
هناك تعليق واحد:
http://altadebor.blogspot.com/
إرسال تعليق