شعرت بحزن شديد اليوم فقلت أعود إلى مرابع الطفولة وأسرح فيها علنا نتنسم من عبيرها ما يعيد البهجة إلى قلوبنا
هذه من ذكريات الطفولة كنا نمسك القلم أو المسطرة أو أي شيء طويل كناية عن الميكروفون للننشدها ونتفاعل معها وتتفاعل معنا
حتى يوبخنا الكبار توقفوا عن الإزعاج وهذا بعدما نعيش الدور تماما..
كم كنت أحبها وأحب فيها هذا المقطع المفضل : "وتذكري أسامة وتذكري علي وتذكري النشامى والعهد الأول"
و "يمى لا تقولي بكير عالجهاد ماني صغير"
كانت تحفزني لأقتدي بالعهد الأول هذا الزاهر ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق