إلى الذين ينيرون عتمات ليلنا الطويل بألق غاية سكنتهم فكانت أنفاسهم هي! ،،، إلى الذين يحيون فينا أشواق الجنة وزغاريد النصر والشهادة ،، إلى الذين علمونا كيف تكون الروح في الجنة وهي لازالت تسكن في الجسد ،،، إلى الذين يعملون ويعشقون هذا الوطن وينالون ما اشتهت أنفسهم لا من نعيم الدنيا لكن من رضوان الله وجنانه بإذن الله نحسبهم كذلك ولا نزكي أحدهم على الله ،،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق