يبدو أن الأحذية باتت تلعب دورا هاما في التنفيس عن شعورنا والتعبير عن انتفاضتنا في العالم العربي .. فمن حذاء منتظر الزيدي الذي نال وسام الشرف الأولى وأصبح الحذاء المحبوب في العالم كله إلى الأحذية التي أصبحت "تدوس" وجه الكذاب عباس العبوسّ!
هذه الأحذية ليست إلا مؤشر يدل على نهاية هذا الشخص الظالم الذي باع وطنه وشعبه ببخس من الثمن ورضى أن يكون مداسا للعدو يلعب به كيف يشاء
نهايتك يا عباس لن تكون أشرف من شبيهك بوش الذي رمي خارج الحياة السياسية بالحذاء!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق